![]() |
شبكة الإحقاقي الثقافية |
جاء في الزيارة الجامعة الكبيرة التي قال عنها العلاّمة المجلسي هي من أرقى الزيارات متناً وسنداً (بكم فتح الله وبكم يختم، وبكم ينزل الغيث، وبكم يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بأذنه.. )
فهم علة حدوث، وفتح صفحة الوجود، وعلة ختمها عليهم السلام، وبهم ينزل الغيث، وبهم يمسك السماء، فهم علة غائية.
كما جاء حديث الكساء كما في مفاتيح الجنان عن كتاب عوالم العلوم بسندصحيح إلى..
فقال الله عز وجل: يا ملائكتي، ويا سكان سماواتي! إني ما خلقت سماء مبنية ولا أرضاً مدحية، ولا قمراً منيراً، ولا شمساً مضيئة ولا فلكاً يدور، ولا بحراً يجري، ولا فلكاً يسري إلا في محبة هؤلاء الخمسة الذين هم تحت الكساء.
.. فقال الأمين جبرائيل: يا رب! ومن تحت الكساء؟ فقال عز وجل: هم أهل بيت النبوة، ومعدن الرسالة، هم فاطمة وأبوها وبعلها وبنوها..
ليست هناك تعليقات:
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الآداب العامة وعدم نشر روابط إشهار حتى ينشر التعليق، ويمكنك أن تستخدم الابتسامات بالوقوف عليها لمعرفة الكود
=q =w =s =d =f =g =h =t =y =u =z =x =c =v =b =n =m =a =e =r